top ad

سكرتيريا خاصة تهتم بكتابة العرائض القانونية ،الشكاوى ،الطلبات،الرسائل الادارية،البحوث،المذكرات الخاصة بالعلوم الانسانية ،المحاضر،العقود،الاستنساخ الورقي ،الاستنساخ اللفظي، اضافة الى كل ما يتعلق باعمال السكرتاريا التي تهتم بها المؤسسات الخاصة شهادات،تصريحات العطل،شهادات العمل،متابعة العمال، كشوف الاجور، تصريحات التامين و الضرائب ،تصريحات العمال،التصريحات السنوية،متابعة العقود و الاتفاقيات.......الخ الخ ,,,,, في جميع انحاء القطر الجزائري
6:50 ص

اختصاصنا




لأننا نهتم ولأنك تستحق توفر لك سكرتيرة اونلاين باقة من الخدمات الإدارية الجاهزة باحترافية مميزة ...

نعم لقد تعددت الشركات وتعددت الخدمات ، وتميزت تقنيات الاتصال و المعلومات و الخدمات  و وعيا منا بالتحديات التي يطرحها السوق الجزائري خاصة في المجال الالكتروني ، تم الشروع في إطلاق السكرتيرة اونلاين  وهي عبارة عن مدونة تخص سكرتيرة الكترونية مجال اهتمامها أعمالكم الإدارية الأساسية او الإضافية او الفائضة  

   
مجال اختصاصنا

بالنسبة للافراد العاديين

نهتم بكتابة جميع اوراقكم الادارية او القانونية كالطلبات و الشكاوى و السيرالموجهة لمختلف الجهات و الإدارات المحلية او الجهوية الجزائرية او المؤسسات ذات الطابع التجاري او الاداري.

بالنسبة للطلاب
نهتم ايضا بكتابة البحوث الخاصة بجميع مراحل السنوات الدراسية بالاضافة الى مذكرات تخرج العلوم الإنسانية سواء عن طريق الاستنساخ الورقي او اللفظي .

المهنيين و الشركات الصغيرة و المتوسطة

إن الإدارة الجيدة اليوم  تعتبر ضرورة من ضروريات نجاح أي عمل ، و وجود أشخاص أكفاء أمر هام و مهم لتفوق أي شركة في سكرتيرة اونلاين نقوم بجميع اعمال السكرتاريا المكتبية و الورقية التي تدخل في مجال اختصاصكم فإذا كنتم محامين ، محضرين ، موثقين ، مترجمين و خبراء جزائريين  او بعبارة اخرى القانونين  او شركات صغيرة او متوسطة تعج مكاتبهم بالاعمال المكتبية  و الاوراق المستعجلة ،التي لم تجدوا لها وقتا لكتابتها بسبب الاعمال و الاشغال المستعجلة التي طرأت عليكم فجأة او بسبب رغبتكم في تنظيم أعمالكم  و ربح المزيد من الوقت او لأن سكرتيرتكم في عطلة امومة.او لأنكم لا تريدون  توظيف سكرتيرة جديدة في الوقت الحالي.، لدينا في سكرتيرة اونلاين فريق مؤهل يضم مختصين في مجال الإدارة و المحاسبة بدرجة احترافية و مهارة فائقة ، و التي حصل عليها بشكل رئيسي من خبرته في مجال عمله.



0 commentaires:

إرسال تعليق